خوفا من اغتصاب نسائهم وحرق أطفالهم، فرّ شعب “ماشكو بيرو” في جنوب شرق بيرو إلى جوف غابات الأمازون هربا من قسوة شركات المطاط الاستعمارية. فما قصتهم؟

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version